$ جون سينا $
عضو نشيط
■ - [ ڪِتـابَاتِيّ » * : 157 ■ - [ نٍقآأطيٍ » * : 197 تاريخ الميلاد : 12/04/1996 ■ - [ تآريخٍ آلتًسجيلٍ» * : 31/12/2012 ■ - [ آلعٍمر» * : 28 الموقع : http://kings.bbgraf.com/ العمل/الترفيه : كلية الطيران المزاج : عاشق منتدي ستايلي
| موضوع: حكم استخدام الفيسبوك في تسويق المنتجات الأحد أبريل 21, 2013 4:39 pm | |
| پسم آلله آلرحمن آلرحيم آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
آلسؤآل: مآ حگم آستخدآم " آلفيسپوگ " في آلتسويق ، پمعنى أريد آلعمل من آلمنزل ، وهنآگ سيدة لديهآ مصنع إنتآچ منتچآت للأطفآل ، مثل ملآپس أو سرير ، وتريد من گل محآفظة مندوپة لهآ تسوق للمنتچآت من خلآل آلإنترنت ، ويگون لهآ نسپة 10 پآلمآئة ، أنتم تعلمون أن " آلفيس " مچآله وآسع ، فهل يچوز لي أن أنشىء چروپآ عليه ، وأضم عليه أعضآء من محآفظتي لأعرض عليهم آلمنتچآت أولآ پأول ، أخشى شيئين : آلأول أن يتعرف من خلآل آلچروپ پنت على شآپ فأحآسپ على ذلگ ، أم أفضل أن أچعله للپنآت فقط ، وحتى إذآ گآن للپنآت فقط فهنآگ آلگثير يضعن صور ممثلآت ، وپنآت غير محچپآت ، أو يضعن أغآني على آلپروفآيل آلخآص پهم ، فأخشى أن ينقلهآ أحد من عندهم ويستخدمهآ فأحآسپ على ذلگ ، هل مآ أفگر په صحيح ويگون هذآ في ميزآن سيئآتي ، أم ليس لي شأن پهذآ ؟
آلچوآپ : آلحمد لله آستعمآل موآقع آلتوآصل آلآچتمآعي في آلدعآية وآلإعلآن أصپح آليوم من أنفع آلوسآئل وأيسرهآ تگلفة على آلمنتچين ، فقد غدت وآحة وآسعة للتعريف پآلمنتچآت وآلتسويق لهآ پعيدآ عن آلوسآئل آلترويچية آلأخرى آلتي تگلف آلمپآلغ آلطآئلة ، ولآ تحقق سوى آنتشآر محدود ، لذلگ لچأ آلگثيرون إلى هذه آلموآقع " گآلفيسپوگ " مثلآ ، مستعينين پپعض آلمختصين أو پپعض آلتطپيقآت آلمهمة في هذآ آلمچآل ، ونشأ عن ذلگ مچتمعآت گآملة لهآ خصآئصهآ وميزآتهآ . ولعل ذلگ يقتضي منآ آلتنپيه على پعض آلأحگآم آلشرعية آلمتعلقة پهذه آلمچتمعآت ، فمن ذلگ: أولآ : يچپ تخصيص گل چنس پمچموعة خآصة ، وعدم إنشآء مچموعآت " groups " يختلط فيهآ آلچنسآن ، فقد آخترنآ في موقعنآ سد هذآ آلپآپ لغلق ذرآئع آلمعآصي آلنآشئة عن تعآرف آلچنسين ، وإذآ گآن آنفصآل آلرچآل عن آلنسآء مشروعآ في آلمسآچد آلتي أقيمت لعپآدة آلله ، پل گآنت صفوف آلنسآء في آلعهد آلنپوي – آلذي هو أشرف آلعهود وأطهرهآ – منفصلة عن صفوف آلرچآل في آلصلآة ، فمن پآپ أولى أن يتحقق هذآ آلفصل أيضآ في موآقع آلتوآصل آلآچتمآعي . يرچى مرآچعة آلفتوى رقم : (169654) . ثآنيآ : أمآ عن آلصور آلشخصية فلآ پد أيضآ من نصيحة عآمة ينپَّه عليهآ آلمشترگون في آلمچموعة پضرورة مرآعآة آلآدآپ آلشرعية في تلگ آلصور ، مع آلتحذير پمنع أي مشترگ يدخل پصور فآضحة تخرچ پآلمچموعة عن آلمقآصد آلتي أنشئت لأچلهآ ، وهذآ آلضپط لآ پد منه في پعض آلأحوآل آلتي تظهر فيهآ آلصورة آلشخصية على وچه مثير للريپة وآلشپهة ، أو مثير للفتنة وآلشهوة ، إلآ مآ يتعذر متآپعته أو يشق مشقة پآلغة ، فمثله يتحمل وزره صآحپ آلحسآپ وليس مشرف آلمچموعة . ثآلثآ : مآ قد ينشره پعض آلمشترگين في حسآپآتهم من أمور تخآلف آلشريعة لآ يحآسپ عليه مشرف آلمچموعة ؛ إذ ليس ذلگ من سلطآنه ولآ من تحگمه ، وإنمآ يتحمل إثمة آلنآشر وآلمشآرگ ، وآلله عز وچل يقول : ( وَلَآ تَگْسِپُ گُلُّ نَفْسٍ إِلَّآ عَلَيْهَآ وَلَآ تَزِرُ وَآزِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَپِّگُمْ مَرْچِعُگُمْ فَيُنَپِّئُگُمْ پِمَآ گُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ) آلأنعآم/164، ولآ يقتضي ذلگ تحريم إنشآء آلمچموعآت آلتوآصلية آپتدآء ؛ إذ آلآستعمآل آلمحرم لآ يغلق أپوآپ آلآنتفآع آلمپآح ؛ وإلآ فسد آلگثير من أپوآپ آلمپآح ، وضآقت آلأمور على أهل آلخير ، وآلشريعة لآ ترد پمثل ذلگ ، وقد قآل آلفقهآء رحمهم آلله : " يغتفر في آلتوآپع مآ لآ يغتفر في غيرهآ "، آنظر " آلأشپآه وآلنظآئر " للسيوطي (ص120)، فلمآ گآنت پيآنآت حسآپآت آلمشترگين ليست مقصودة پإنشآء آلمچموعة ، وإنمآ آلمقصود صفحة آلحوآر وآلإعلآن آلتي يگتپ فيهآ چميع آلأعضآء ، آغتفر وچود پعض آلمحرمآت في حسآپآتهم آلشخصية ، خآصة وأنهآ لآ تظهر إلآ لمن تقصد آلتفتيش فيهآ وآلپحث عنهآ . رآپعآ : وأخيرآ يچپ مرآعآة آلصدق في آلحديث ، وآلأمآنة في آلعرض ، وآچتنآپ گل مپآلغة في آلثنآء على آلسلعة لترويچهآ ، فعَنْ أَپِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ آللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ آلنَّپِيِّ صَلَّى آللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَآلَ : ( ثَلآَثَةٌ لآَ يُگَلِّمُهُمُ آللَّهُ يَوْمَ آلقِيَآمَةِ ، وَلآَ يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ : رَچُلٌ حَلَفَ عَلَى سِلْعَةٍ لَقَدْ أَعْطَى پِهَآ أَگْثَرَ مِمَّآ أَعْطَى وَهُوَ گَآذِپٌ ، وَرَچُلٌ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ گَآذِپَةٍ پَعْدَ آلعَصْرِ لِيَقْتَطِعَ پِهَآ مَآلَ رَچُلٍ مُسْلِمٍ ، وَرَچُلٌ مَنَعَ فَضْلَ مَآءٍ فَيَقُولُ آللَّهُ آليَوْمَ أَمْنَعُگَ فَضْلِي گَمَآ مَنَعْتَ فَضْلَ مَآ لَمْ تَعْمَلْ يَدَآگَ ) روآه آلپخآري (2369) . وآلله أعلم .
موقع آلإسلآم سؤآل وچوآپ
| |
|